بقلم : شهد قيس
ويُعد مشكله التطرف من القضايا
الرئيسية في المجتمع
التي فيها الكثير من المجتمعات المعاصرة
فهنالك قضايا جدًا مهمة
ويوميه اي بمعنى حياتيه يمتد جذورها في التكوين الهيكلي اي بمعنى
الأشخاص الاواعين وذو الفكر المحدود
تكون افكار الأيديولوجية
فالشخص الذي أفكاره متطرفة
شأنهُ شإن اي نسق معرفي،
وهي ظاهرة
اجتماعية تتأثر في المجتمع وتؤثر في أفراد المجتمع
ويعد التطرف
كثير من الأساليب المُختلفة
ومنها
العنف
التنمر
التعصب اي يكون الأشخاص متعصبين في المذاهب والديانات
والجمود التعقيدي يختلف التطرف من شخص لآخر حسب الأفكار والاساليب المتعددة الذي يستخدمها الفرد
يكون الفكر مغلق
ولا يتقبل آراء الآخرين وعدم تقبل اي معتقدات أخرى
ويفرض الفرد الذي يكون متطرف
أفكاره على الآخرين وان كان ذلك بالقوة
وفي بعض الاحيان يكون التطرف حالة نفسيه
لان الفرد يتخيل اشياء لاصحه لها
ومع ذلك يكون في حالة تعصب وكراهية وحقد
ولا يحُب الخير للمقابل وهذا
يسمى عدم المرونة والتقبل وقد يعبر عن الشخص مستوى الإحساس من ما يكون هذا الشخص حساس للغايه
بسبب السلوك الخاطئ
يلتجئ المتطرف الى سلوكات قد يخبر فيها الأشخاص الذي معهم بانهُ الصح وهم المخطئين يستخدم كما ذكرت العنف في تحقيق رغباته وما شابه ذلك
ويصر على انُ المبادئ التي اعتاد عليها هي الصواب ويؤمن بذلك جدًا
ويسعى جاهدًا على تحقيق انتصاراته مهما كلفه الأمر
حتى يبدأ في استخدام
الإرهاب الفكري والنفسي وينفق المال مقابل تحقيق أهدافه ومطالبه ضد الذي يقف أمام مخططاته ويجيد تحريك القواعد الذي في باله بحذافيره
فعلى الانسان ان يكون اكثر وعيًا من ذلك
ويميز الاشياء من حوله
لحتى لا يصل الى مرحلة يجعل من نفسه منبوذ من قبل الكثير في المجتمع .
