دفعت الحاجة الشديدة للسيولة حكومة الدوحة للهرولة مجددا إلى أسواق الدين العالمية، وسط تنامي المؤشرات السلبية للاقتصاد القطري بفعل تداعيات جائحة كورونا.
وعرضت قطر سعرا استرشاديا أوليا عند نحو 355 نقطة أساس فوق سندات الخزانة الأمريكية لشريحة الخمس سنوات ونحو 340 نقطة أساس فوق لشريحة العشر سنوات ونحو 4.75% للثلاثين عاما.
كلفت قطر باركليز وكريدي أجريكول ودويتشه بنك وجيه.بي مورجان وكيو.إن.بي كابيتال وستاندرد تشارترد ويو.بي.إس لترتيب الصفقة التي من المنتظر استكمالها اليوم.