طيبة أحمد
وهل ستبقى أليماً من كثر هذا الكتمان ؟
كيف تصمد الى هذا الحد وروحك تتمزق ؟
عجباً لأمرك،
انت حقاً صلد ولا تشبه مظهرك بتاتاً
لأنهُ دوماً يوحي بأنك هشٌ تماماً
اُفكر ماذا لو جاء اليوم الذي ستنفجرُ فيه من شدة الصمت، هل ياترى ستبقى انت كما انت أم ستتغير تبعاً لكل الاحداث التي حدثت لك؟