حذرت الأمم المتحدة من أن العالم قد يشهد كارثة كبرى في القرن الـ21، بعد أن أصبح عام 2020 من السنوات الأشد حرارة في تاريخ البشرية.
وأكدت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن عام 2020 كان بين أحر ثلاث سنوات (بالإضافة إلى 2016 و2019) منذ بدء تسجيل الأرصاد الجوية قبل 140 عاما، موضحة أن الفارق بينها ضئيل جدا.