يمكنكم التعرف على صفات وطبيعة شخصية المحيطين بكم من خلال تواريخ ميلادهم والأبراج التى ينتمون إليها.
برج الحوت♓:
يخطط لفكرة ما بتركيز واهتمام كبير وبعدها بيوم واحد يغير رأيه، وبعدين يرجع يفكر تانى وهكذا، نفسه جدا يلاقى شخص يشجعه على تنفيذ الأفكار المجنونة اللى بتيجى على باله كل شوية.
برج السرطان♋:
البرج ده يُعتبر صاحب أقوى ذاكرة بين كل الأبراج، عشان مخّه شغال دايمًا وما بينساش، ولو جاله زهايمر قلبه بيفكّره، وده اللى بيخلّيه يبقى انطوائى جدًّا، لأنه بيفتكر مواقف بتخلّيه يحس بالاكتئاب دايمًا.
برج الميزان♎:
معظم الوقت هتلاقى مولود الميزان حاسس بالوحدة وبإن مفيش حد جنبه، رغم إنه اجتماعى جدًّا ومفيش حتّة بيروحها غير لما يكون ليه أصحاب فيها.
برج الجوزاء♊:
كلامه كتير، ولما يتكلم تحس إنه شوية وهيضربك، وده بيبقى باين من حركات إيده مع الكلام، بس هو فى النهاية شخص ودود واجتماعى.
برج الدلو♒:
مزاج موولد الدلو بيتعدل لما الدنيا تمشى عكس اللى هو عايزه، بيعشق المغامرات والتحدى والحياة اللى فيها صراع وإيقاع متوتر.
برج العقرب♏:
من أكتر الأبراج انجذابًا لعلم الفلك والخفايا والقدرات الخارقة، بيعشق الحاجات الغريبة دى بدرجة كبيرة، خصوصًا إنها بتحسّسه بالتشويق والإثارة.
برج القوس♐:
مولود القوس بينفعل جدًّا لما حدّ يشكّك فى كلامه أو يدخل معاه فى نقاش حاد، وخصوصا لو قاله: “أنا مش مقتنع برأيك”، دى لوحدها ممكن تخلّيه يقتلك.
برج الجدي♑:
بيقولوا عليه الإنسان الآلى، لأنه بيحب الشغل وبيعيش بنظام محسوب، لكن فى الحقيقة هو مخلوق حسّاس جدًّا بس ما بيحبش يظهر ده، عشان ما يبانش ضعيف ومحدّش يجرحه.
برج الحمل♈:
البرج ده دايمًا مُعجب بنفسه، حتى لو كان رأى الناس فيه مش حلو، وهو عادى ولا بيفرق معاه رأى الناس، المهم عنده رأيه فى نفسه وبس.
برج الثور♉:
دارس كل كلمة وكل حرف قبل ما يطلع منه، شخص قليّل جدًّا لما بيغلط، ومستحيل تعرف حاجة عنه لو هوّ مش عايز يقولها.
برج الأسد♌:
الأسد مش بيحب يجامل الناس، وفى نفس الوقت يحب الناس كلها تجامله، وتبقى معجبة بيه، واللى ينتقده فى حاجة يقوله إنت غيران منّى، وأنا كده، عاجبك أهلا وسهلا، مش عاجبك اشرب من البحر.
برج العذراء♍:
لما تيجى تحكى له عن موقف حصل معاك، قبل ما تكمل الحكاية يقعد يقاطعك فى النص، ويقولك: “طيب ليه ما عملتش كذا؟ لا لا إنت كان المفروض تعمل كذا”، ويحسّسك إن اللى عملته ده غلط، وفى النهاية هتندم إنك حكيت له أصلا.
