نصحت مجلة "كود هيلث" المتخصصة بشؤون الصحة، بإستعمال الماء والصابون بإعتدال عند تنظيف البشرة، لأن النسبة بينهما تلعب دوراً في المحافظة على نضارتها والتي يصعب إستعادتها بإستخدام المراهم.
ويرتبط عدد مرات غسل البشرة يوميا بنوعها وطبيعية الأنشطة البدنية التي يقوم بها المرء.
وغالبا ما يمكن تنظيف البشرة الدهنية بالماء والصابون بصورة مثالية، أما البشرة الجافة فمن الأفضل استعمال الماء بدرجة أقل.
وعند الاستحمام يكفي تنظيف المناطق الكثيفة الرائحة -مثل الإبطين ومنطقة الأعضاء التناسلية- بصابون معتدل، أما أجزاء الجسم الأخرى فيمكن تنظيفها بماء فاتر.
وأضافت مجلة "غود هيلث" أن الغسل المتكرر للبشرة الجافة بالماء يتسبب في تلف الطبقة الطبيعية الواقية ويجعل البشرة متشققة، كما أن الصابون يعمل على زيادة هذا التأثير الضار.