بقلم: بنين حيدر
ومن ألخيال ما طاف عند ذكراك
وأحن َمسكن ألفؤاد بنظرةٌ من عينك
وأطلق اللسانُ ما حفظ القلب من
وقصائد كله ملهمه من ذكراك
وبات الهوى معزف الألحان في محمل هواك
وأصبح القلب ملكٌ لك وكلي بين يداك
أصبح الحب هويتي ومن الحب ما يكفي في الحياه
أصبحتُ ممتلئ بك وكأنك أحتل حبك أجزائي
لا مكان لنقص من محياك والنفس راغبه في ذكراك وكان العين مالت وتمردت إلى محياك فأذا بالقليل تقعنع
وما الروح الا ثبتت في أرضك دون غياب
وما العشق من دونك قله حياء