بقلم: نور جعفر
بين تناقضات الوجود والعدم، يكمن في الداخل لوحك المحفوظ، فالنسيان صفة لن تجد في فكري متسع، فانكرت بعدك حتى أصبح الوصال من الجن معشوق،
أي فاعل بقلبي أنت؟
هيامك المستتر كغيابك يحتاج نصب تمثال من الزجاج لأهب الروح فيه، ومن السكون أبعث بآهاتي رصاصة فتهشمك، لأعيد من غيابك حقيقة مرفوعة ببسمتي بأعادة كينونة كرامتي المغتالة بأسم الحب!