بقلم: علي كريم الدراجي
بعد ما نفذت كل وسائل تشتيت بالي الأحمق الذي لا يفقه سواك ولا يعرف غيرك ها هي الساعه تدق
انه وقتها وساعتها
ولدت في تمام تلك الساعه
فزاد شوقي وقلت حيلتي
فلا استطيع ابعاد تفكيري ولا ان اشغل مخيلتي ، فضحكتها كوناً خاص بعيدا عن كل الأكوان. ونجماً لا يشبه النجوم
وشمساً لطالما اضائت حياتي المظلمة